لو كنت مكان عمر لطالبت الانكليز بالمزيد بدل ان اختبأ وراء موقف اخلاقي لارفض نقودهم. لاحظ معي،مازغ، الفرق بين العقليات! الانكليزي المؤمن بان لا شئ مجانا ومستعد للدفع مقابل اي شئ استهلكه،والمغربي الذي يعاني من تضخم الاخلاق ومستعد ان يقدم خدمات مجانية بسببها.مكان عمر، كنت ساطالبهم بالمزيد ليس لانهم فقط استمتعوا بموسيقاي بل ايضا لانهم كدّروا علي خلوتي انا الذي انفقت نقدا على الجعة وهربت من نفسي حتى اريحها من كدر الرتابة اليومية...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكايا من المهجر: آلة الوتر / عذري مازغ
|