صدقني يا أخي حامد لا يهمني شخصياً ماذا يأكل هؤلاء الناس أو ماذا يشربون أو يلبسون أو يعبدون أو يحبون أو يكرهون كل ما أطلبه منهم أن يتركوا البشر الأخرين يعيشون بسلام لكني أعرف بأن هذا لن يحدث ، إذ كيف سيترك الأنسان عاداته التي مارسها طوال حياته ، بعد أن إنقلبت موازين الحضارة العالمية في مفهومه رأساً على عقب هي مهمة شاقة ، لكنها ستواجههم عاجلاً أو آجلاً ، من الداخل أو الخارج هي مسألة وقت ليس إلا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إحكام العقل ، وما ينتظرنا في رمضان . / حامد حمودي عباس
|