للاسف الشديد ان التعليقات تتناول الاشخاص وكفائتهم بينما المهم هو البرنامج الذي يتناساه قادة الكتل السياسية فالمهم بالنسبة لهم هو المنصب اما البرنامج ومن هو الوزير الكفوء وما هي المدة الزمنية لتنفيذ البرنامج فاذا وضعت هذه الامور مع تقديم تنازلات متبادلة فالحل ميسور ولكن للاسف الشديد الجميع ينظر للمكاسب الضيقة وتناسو ا خطبهم اثناء الحملة الانتخابية والكل ادان المحاصصة نظريا ولكنهم عمليا مازالو يتشبثون بها وكان الله في عون العراقيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى د. عبدالخالق حسين: أرشحكَ لرئاسة حكومة العراق! / سمير طبلة
|