هم ابناء الرافدين الاصليين عانوا الظلم والتعسف كل تاريخهم مع كل الاقليات العرقية التي في العراق. منذ تبني الطائفية في العراق كمنهاج. ولن ينقذ بقاياهم . عضو برلمان يتيم لا يغني ولا يسمن من جوع. فماذا فعل المسيحيين الذين يفوقونهم عددا بعشرات المرات؟ و ببرلماتييهم ومدراءهم ,سوى رواتب لبعض الناس التي صارت تؤيد أي شئ حفاظا على مكاسبها. من خلق المشكلة عليه حلها. من اراد الخروج بحريته ومستقبل اطفاله يجب مساعدته و من اراد البقاء يجب حمايته و لو سار معه جيشا.بلا شعارات ,يدفع ثمنها المواطن البرئ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بقايا الصابئة في العراق يستقبلون بحزن سنتهم الجديدة.. / عبدالوهاب حميد رشيد
|