إعترض الهنود على مسيرة قام فيها المسلمون حيث رفعوا راس بقرة بعد ذبحها للسخرية من معتقدات الهنود ولكن الحكومة الماليزية الاسلامية اجابت بان المسيرة لا تمثل سوى عن حرية التعبير عن المشاعر لا اكثر ولا اقل. عندها نضم الهنود مسيرة مقابلة رافعين صور بقرة لتقوم الحكومة الماليزية باعتقال عددا من المتظاهرين لانهم اثاروا مشاعر المسلمين في نظر الحكومة الرشيدة. يا لعدالة الاسلام والدين الحنيف وعدالة الحكومة الماليزية القائمة على الاسلام الديمقراطي الصالح لكل العصور والدهور.0
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم / هشام محمد
|