افتتحت المقال بحقيقة يهرب منها الجميع. اشكرك علي هذه اللفتة والتوضيح الغائب عنا. فعلا فلا فرق بين اي خطاب معتدل ومتطرف داخل المنظومة الدينية عامة والاسلام خاصة. وهذا هو السبب ان اي اصلاح لا يؤدي الي اصلاح واي تجديد لا يؤدي الا الي مزيد من التردي والتطرف. تحية وتقدير للنزاهة العقلية والاستنارة الفكرية وشكر علي شجاعتك العقلية التي لا بد ان يتحلي بها جميع المثقفين فما احوج العرب والاسلاميين اليها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنطلقات الفكرية في الخطاب الديني وفق ابوزيد / فاخر السلطان
|