خبر مؤسف ومحزن. لم أعرف الراحلة لكني أذكر أنني حاورتها لصالح راديو إس بي إس في مدينة سيدني قبل عدة سنوات. أذكر أنها كانت متحمسة ومرتبة الذهن وشديدة الإعتداد بأفكارها. كان ليها كثير من اليقين بأن القادم في بلادها العراق سيكون أجمل وأن مستقبل أهل كوردستان سيكون مغايراً تماماً للماضي المثقل بالدم والجراح. هل تحقق ما كانت الراحلة تحلم وتعمل من أجل تحققه؟ ليس بعد، لكن حسبها أن أدت دورها بتجرد وعزيمة وجَلَد. تغمدها الله بواسع رحمته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى موون.. الحديث الاخير ... / نادية محمود
|