عزيزتي نادية كم هو مؤلم ان توصفي اللحظات الاخيرة في حياة المناضلة القوية ليلى لم اقابلها ولكن الحوار الاخر الصامت بينكما هزت كياني وانا اقرا ما كتبته و الدموع تنزل بغزارة حزينة جدا لفقدان ليلى و غاضبة جدا من شراسة هذا النظام الراسمالي القذر الذي لم يستطيع لحد الان ايجاد علاج لمرض السرطان ولكن يستطيع حتى خلق الانسان
كان بودي ان اكون بجانبها و احاورها ايضا بصمت وارى قوتها وهي على حافة الموت
اتقدم بالمواساة لعائلة الراحلة ليلى وجميع الرفاق و الرفيقات
مع كل المودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى موون.. الحديث الاخير ... / نادية محمود
|