أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألا شلت يمينك يازيدي ... فقد أهنت الحذاءا / مديح الصادق - أرشيف التعليقات - ألا ينير فكرك - نيسان










ألا ينير فكرك - نيسان

- ألا ينير فكرك
العدد: 1453
نيسان 2008 / 12 / 19 - 21:46
التحكم: الحوار المتمدن

ألا يضيئ لك قلبك، عندما كان اجدادك (يفتحون) بلدان غيرهم ويحسبون ماطنيها من الدرجة الثانية واهل ذمة، عندما كانوا -يفتحوها- وهم يتربعون على كراسي حكمها، عندما كانوا يخربون حضاراتها ويفقدوها هويتها ودينها ولغتها، عندما كانوا يحرقون مكتباتها، عندما كانوا يأمروهم بان يؤمنوا بما يؤمنوا وإلا -فضرب الرقاب-.0
الامريكي مستحيل يدخل ويسرق المتحف والمستشفى والمؤسسات، الامريكي مستحيل يختطف احد ويطالبه بفدية، الامريكي مستحيل يذبح انسان باسم مايدعى (إله)، الامريكي مستحيل ينقسم الى فرق مذهبية وكل فرقة تذبح الاخرى.0
إفهم مَن يفعل كل هذه وغيرها كثير
مني لك التقدير وسؤال الله ليرسل لك التنوير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألا شلت يمينك يازيدي ... فقد أهنت الحذاءا / مديح الصادق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمة المثلى والأخلاق المفقودة / محمد بسام العمري
- حين يصبح الهيام قدَرًا لا يُقاوَم / عماد الطيب
- كن صديقي / عماد الطيب
- قصيدة: آمالٌ على الدروب / محمد خالد الجبوري
- سُلطانُ الفَضاء / محمد خالد الجبوري
- ماسر استمرارية جماعة الإخوان المسلمين ؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - زيلينسكي يعلن حالة -التأهب القصوى- في أوكرانيا.. ويوضح السبب ...
- رئيس فنزويلا يحذر من -تداعيات- الحصار الأمريكي: -قد يؤدي إلى ...
- في السعودية.. نابولي يحصد لقب كأس السوبر الإيطالي
- في سوريا الجديدة.. سجون الأسد تكتظ من جديد بمعتقلين وتعذيب و ...
- مسؤولون في نينوى يشخصون تحديات المرأة.. ودعوات لمعالجة البطا ...
- أوامر بوقف إطلاق النار بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألا شلت يمينك يازيدي ... فقد أهنت الحذاءا / مديح الصادق - أرشيف التعليقات - ألا ينير فكرك - نيسان