شكراًأستاذ صلاح بياتي على رأيكم بالمقال ، وياأخي محمد الرديني أشكرك أيضاً وتحياتي لصديقك أبو الطيب . أستاذ محمد البدري أشكرك جداً على تعابيرك المشجعة . الأخ توما خوري شكراً لمرورك ولاقتراحك حو النهاية ، يا صاحبي لكل قصة أكثر من نهاية ، وقصتي في السادس من هذا الشهر كانت في مشفى الجامعة الأمريكية في بيروت لمعالجة زوجتي ، وصورة الرنين المغناطيسي فيها أكثر من خمسمائة دولار وعندنا في سورية لا تتجاوز المئة وتصور يا رعاك الله؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أللهم لاحسد ...؟ / مصطفى حقي
|