أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آخر العنقود ، مهدي المنتظر يصلح الطائرات جوا / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا ياماجد - محمد الرديني










شكرا ياماجد - محمد الرديني

- شكرا ياماجد
العدد: 144698
محمد الرديني 2010 / 7 / 22 - 01:10
التحكم: الكاتب-ة

جعلتني استعيد ايام الشباب حين كنا نعتقد ان جائزة نوبل لتغيير العالم من نصيبنا
ليس سرا اقول لك اني لم اكن مناضلا بالمعنى المتداول بل كنت شابا اطمح الى السلام وهو يعم بلدي ولم اكن ادري ان هذا الطموح سيجعلني اغيب عن شارع الوطن 40 عاما بل لم اعتقد اني سأفارق تومان وعباس سكران وكاظم الحجاج وعبد الخالق و...و... ورقة رائعة طويت والنتهى الامر
سلامي الى جميع الاحبة ومن بينهم كل اسرة الحجاج
دمت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر العنقود ، مهدي المنتظر يصلح الطائرات جوا / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تموت الأحاسيس ببطء / أكرم شلغين
- مسرحية -ائتلاف أريزونا-: كوميديا فاشية بنكهة بلجيكية مضحكة ح ... / احمد صالح سلوم
- شيلوك يطلب دينه / عمر أيت لوتو
- في قلبِ النقب... صبرُ جواهر ودمعةُ أم أحمد / سامي ابراهيم فودة
- الريح لا تُمسك بالأسوار، والشعب لا يُهزم بالصمت / بوتان زيباري
- الذكاء الاصطناعي ينهش الوظائف التقليدية… والتعليم لا يزال في ... / أوزجان يشار


المزيد..... - رغم فرضه عقوبات على روسيا.. البيت الأبيض: ترامب مستعد للقاء ...
- اصطحبت طفليها إلى الشاطئ.. ابنة هالك هوغان تفسّر سبب عدم حضو ...
- الأونروا: لا يمكن استمرار قتل إسرائيل للفلسطينيين خلال محاول ...
- تحت الحصار.. مدينة درزية على شفا المجاعة
- موجات الحرّ -تفتك- بإسبانيا: تسجيل أكثر من ألف حالة وفاة خلا ...
- الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرة إماراتية -محملة بمقاتلين أجا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آخر العنقود ، مهدي المنتظر يصلح الطائرات جوا / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا ياماجد - محمد الرديني