قال تعالى : (( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما ))
لقد أصبحنا في زمن تبرر فيه الفاحشة والرزيلة والعري من باب الحرية الشخصية التي لا تؤذ أحداً !!!، بينما يخلع حجاب المتحجبات في أوروبا ويمنع النقاب وغيرها فلماذا لا يتعبروه أيضا من باب الحرية الشخصية
لقد أصبح تفكير بعض الناس منكوسا كتفكير قوم لوط : (( أخرجوا... آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون )) لقد أصبحت العفة جريمة والفاحشة حرية شخصية فالله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منع النقاب في سورية : ماذا عن الطائفية ؟ / ثائر الناشف
|