أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علم الدين: يزعزع الايمان ام ينور الاذهان؟(2) والاخير / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - غوغائيون كالعادة - سـنـاء حـنـاوي










غوغائيون كالعادة - سـنـاء حـنـاوي

- غوغائيون كالعادة
العدد: 144597
سـنـاء حـنـاوي 2010 / 7 / 21 - 19:57
التحكم: الحوار المتمدن

نجح المعلقون الإسلامويون المحترفون, بمختلف الأسماء التي تستروا وراءها, بملء الفراغ المخصص للتعليقات بغوغائيتهم المعهودة ونشر أكبر عواميد ممكنة من الكذب والمراوغة,وخاصة من الكراهية. كثير من الكراهية المفخخة كالعادة, دون أي احترام لكل رأي لا يتوافق كليا مع آرائهم المكتوبة سلفا في غيوم الغيبيات المعهودة.
تحياتي وشكري للكاتب السيد سعيد علم الدين لدقة شروحـاته الدقيقة المعقولة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علم الدين: يزعزع الايمان ام ينور الاذهان؟(2) والاخير / سعيد علم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لا تقرب المرأة العربيّة (العبرانيّة) وأنت فقير.. / إلياس شتواني
- ضفاف قصيدة / بسمة الصباح
- قد تظنينه جنوناً / شيرزاد همزاني
- رؤوس مقطعة في سوق البالة (قصة سريالية) / غالب المسعودي
- أيها العراقيون لا تتعجبوا ولا تستغربوا عن اختفاء 50 ألف باكس ... / محمد رضا كاظم الموسوي
- ما لم يذكره اسامه أنور عكاشة / زهير جمعة المالكي


المزيد..... - شاهد.. لحظة إعلان اسم الفائزة بمسابقة ملكة جمال لبنان للعام ...
- فيديو يظهر لقطات من موقع سقوط الصاروخ في مجدل شمس بالجولان
- في بيان لـCNN.. ماذا قالت أمريكا عن هجوم الجولان؟
- أدب الرحلات وآفاق الاشتغال فيه في اتحاد الأدباء
- الهجرة تتراجع عن موعد حسم ملف النازحين: المخيمات قد لا تُغلق ...
- هيومن رايتس ووتش تدين ترهيب الصين القضائي لمؤيدي استقلال تاي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علم الدين: يزعزع الايمان ام ينور الاذهان؟(2) والاخير / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - غوغائيون كالعادة - سـنـاء حـنـاوي