الأخ ضياء مع كل الأحترام والتقدير لما دونته هنا أن صحّت هذه القصص من مصادرها، فالموضوع ياسيدي أبعد من مسألة السفارتين الأميركية والبريطانية الموضوع سياسي بحت، يعتمد على طبيعة تشكيل الحكومة المقبلة وصلاحياتها ومن سيشارك في تقطيع الكعكة ومن الذي سيأكل منها؟؟ الحكومة المحلية ستبقى الحارس الأمين للمقبرة الفرعونية حتى يأتيها من يرفع المومياء الصفراء والأقربون أولى بالمعروف(الجيران) والنبي أوصى بسابع جار تحياتي لك وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يورانيوم ميسان ،بحوث سرية وحكايات...ودول تديرالعراق وثرواته / ضياء ثابت السراي
|