أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شروط صناعة المأساة: غزة والعراق ودارفور نموذجاً / هشام محمد - أرشيف التعليقات - النسبه الظالمه - علي جبار










النسبه الظالمه - علي جبار

- النسبه الظالمه
العدد: 14436
علي جبار 2009 / 3 / 15 - 08:19
التحكم: الحوار المتمدن

بداية ان قتل اي انسان هو جريمه ضد الانسانيه باي شكل مهما كان لونه ودينه وعقيدته وعرقه ما فعله صدام لوحد من قتل وتهجير ودمار واباده في فترة حكمه لم يفعل اليهود مقدار العشر منه منذ بداية قصة اليهود في التوراة ومافعله البشير من جرائم في دارفور لم تفعل اسرائيل مقدار واحد بالمائه مما فعله هذا السفاح
ومع ذلك هناك من يدافع عنه بنفس عنصري شوفيني مقيت كونه مسلم وعربي وكونه من خير امه اخرجت للناس فهل هناك نفاقا ابلغ من هذا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شروط صناعة المأساة: غزة والعراق ودارفور نموذجاً / هشام محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إقليم الأهواز: منبع الثورة النفطية ومعاناة شعبه المتعددة / جابر احمد
- اللولب الثلاثي المعطّل والبحث عن بديل: قراءة نقدية في خطاب ج ... / بوناب كمال
- ملحمة المطاريد.. تفكيك البنية العميقة للثأر والسلطة / طارق سعيد أحمد
- -الأسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: نسق عالم -أسرار باريس- / نايف سلوم
- في مخبز دريهر / علي دريوسي
- روبرت مالتوس: داعية التوازن الديمغرافي / صلاح الدين ياسين


المزيد..... - الأمم المتحدة تبدأ إزالة أنقاض غزة في محاولة لإعادة فتح الطر ...
- السعودية.. تكريم مواطنين نجحا في إخماد حريق بالمنطقة الشرقية ...
- حظك اليوم الإثنين 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎‎
- كيك الليمون والتوت البري الصحية
- ماذا قال الشعراء عن الشتاء؟
- فنادق فورسيزونز في قطر تطلق حملة -أكتوبر الوردي- لدعم التوعي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شروط صناعة المأساة: غزة والعراق ودارفور نموذجاً / هشام محمد - أرشيف التعليقات - النسبه الظالمه - علي جبار