الدول العربية القروسطية المتخلفة لا يمكن أن تولي اهتماما للمعلم لأنها دول بوليسية مخابراتية لا تستمد شرعيتها من مبادئ الديموقراطية والحق والقانون بل من الاستبداد والقمع والتسلط لذلك تراها تهتم بالأجهزة البوليسية السرية والعلنية والعديد من الأجهزة المخابراتية وكذلك بالسياسيين والمثقفين والصحفيين والفنانين المأجورين الذين يروجون الدعاية لها لدوام تحكمها الغير مشروع على رقاب الشعب أما المعلم فهي تعتبره من ألذ أعدائها لما يحمله من أفكار وقناعات ومبادئ غالبا ما ترتبط عضويا بمصالح الفئات العريضة من الشعب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاد المعلم ان يكون رئيسا / محمد شفيق
|