أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كاد المعلم ان يكون رئيسا / محمد شفيق - أرشيف التعليقات - هنا لا... - محمد بودواهي










هنا لا... - محمد بودواهي

- هنا لا...
العدد: 143668
محمد بودواهي 2010 / 7 / 18 - 17:03
التحكم: الحوار المتمدن

الدول العربية القروسطية المتخلفة لا يمكن أن تولي اهتماما للمعلم لأنها دول بوليسية مخابراتية لا تستمد شرعيتها من مبادئ الديموقراطية والحق والقانون بل من الاستبداد والقمع والتسلط لذلك تراها تهتم بالأجهزة البوليسية السرية والعلنية والعديد من الأجهزة المخابراتية وكذلك بالسياسيين والمثقفين والصحفيين والفنانين المأجورين الذين يروجون الدعاية لها لدوام تحكمها الغير مشروع على رقاب الشعب
أما المعلم فهي تعتبره من ألذ أعدائها لما يحمله من أفكار وقناعات ومبادئ غالبا ما ترتبط عضويا بمصالح الفئات العريضة من الشعب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاد المعلم ان يكون رئيسا / محمد شفيق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة والشعر: أية علاقة (2) / حكمت الحاج
- في نقد نقد الثورة الرقمية : رأسمالية أم إقطاع تكنولوجي ؟ / أحمد زوبدي
- هي الحكاية / كرم الدين حسين
- جذور التكفير والتحريم في الدين* / عبدالله عطوي الطوالبة
- الخواجة (جـ ١) -قصة قصيرة- / طارق ناجح
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تطالب برفع الغمو ... / أحمد رباص


المزيد..... - تعرف على أشهر أمراض الرئة.. وسبل الوقاية منها
- العراق ردا على الانتقادات الأميركية: الاتفاق الأمني مع إيران ...
- نتنياهو يلوح مجددا بتهجير الفلسطينييين وجنوب السودان وجهة مق ...
- إسرائيل تبحث التوجّه إلى الدوحة ووفد حماس يصل القاهرة.. نتني ...
- السويد تفتح تحقيقات بعد تلقيها أكثر من 700 بلاغ عن جرائم حرب ...
- لماذا يتورم اللسان أحيانا؟ اعرف الأسباب وطرق العلاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كاد المعلم ان يكون رئيسا / محمد شفيق - أرشيف التعليقات - هنا لا... - محمد بودواهي