أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة انتحار معلن... مصالحة المالکي مع البعثيين! / شولبان علي - أرشيف التعليقات - القتلة لا يتحولون الى ملائكة - أحمد السيد علي










القتلة لا يتحولون الى ملائكة - أحمد السيد علي

- القتلة لا يتحولون الى ملائكة
العدد: 14350
أحمد السيد علي 2009 / 3 / 14 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي
هؤلاء يدفعون بالانتحاريين يوميا وتحالفوا مع القاعدة.. هم الذين يملكون المال ويعطون الدعم الوجستي للعربان ويملكون خبرة في الاستخبارات على مدى اربعين عام والا كيف بأتي السعودي والمغربي ويختفي في اقاصي قرى ديالى وغيرها..التصالح مع الشيطان يعني الانتحار كما ذكرت.
محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة انتحار معلن... مصالحة المالکي مع البعثيين! / شولبان علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جنود العدو ..ما بين الكوابيس والوصايا / بديعة النعيمي
- الحرباء السورية و السلطة الجولانية / مازن كم الماز
- 🔥 من أبو خضير إلى غزة وحوارة: إرهاب المستوطنين كأداة ... / علي ابوحبله
- بني أمية يعزهم الله بلعق بساطير الصهاينة / وائل باهر شعبو
- في الحياة ما يستحق الذكرى21 / عبدالرحيم قروي
- جراثيم العفن (العراقية) لفرانز فانون... النفط والديون والانف ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - تداول فيديو توقيع ترامب على قميص نادلة بعد إقرار قانون الإنف ...
- كانوا بمخيم صيفي.. فقدان أطفال عدة وسط فيضانات عارمة اجتاحت ...
- مصر.. حادث طرق جديد يودي بحياة 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين
- موعد ظهور نتيجة الدبلومات الفنية 2025.. استعلم عن نتيجتك
- مواجهات مستمرة.. القوات الأوكرانية تستهدف قاعدة جوية روسية ف ...
- بوتين ربما يهزأ بواشنطن بشأن كييف، لكنَّ ترامب لن يفعل شيئا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة انتحار معلن... مصالحة المالکي مع البعثيين! / شولبان علي - أرشيف التعليقات - القتلة لا يتحولون الى ملائكة - أحمد السيد علي