أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يتهشم الفرح العراقي عند أبواب سفارتنا في الدنمرك / ئاشتي - أرشيف التعليقات - تحيتى ئاشتى - وليد حنا بيداويد










تحيتى ئاشتى - وليد حنا بيداويد

- تحيتى ئاشتى
العدد: 143374
وليد حنا بيداويد 2010 / 7 / 17 - 17:21
التحكم: الحوار المتمدن

فى الايام القليلة القادمة سيكون هناك مفاجاة كبرى ومن النوع الثقيل حول الاشخاص اللذين اشتركوا فى مؤامرة بشعة قسم منهم من داخل السفارة والاخرون من خارج السفاره كانت ضد القائم باعمال السفارة السابق السيد فارس فتوحى عندما لم يتمكنوا هؤلاء من تمرير صفقة لسرقة مايقارب ثلاثون الف دولار من ميزانية السفارة بحجة ما.. انتظر المفاجاة الكبرى لطفا..
تحياتى لكم
وليد حنا بيداويد
[email protected]


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يتهشم الفرح العراقي عند أبواب سفارتنا في الدنمرك / ئاشتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إعتذار كاذب وَ شعور بالذنب...! / مكارم المختار
- خطة ترامب تهدف لإنقاذ إسرائيل من نفسها / نهاد ابو غوش
- المجتمعات البغلانية / عذري مازغ
- سيرورة مفهوم نهاية التاريخ من هيغل إلى صأمويل هنتنغتون / فتحي الحبوبي
- المصارف الإيرانية في عين العاصفة: بنك آینده أنموذجاً / مهدي عقبائي
- الإعلان الدستوري : بين إدارة الضرورة ومعضلة الشرعيّة / عائد زقوت


المزيد..... - السودان.. مستشار ترامب يوجه رسالة إلى -الدعم السريع- بشأن ال ...
- ليبرمان: نتنياهو كاد أن يفقد أعصابه ويُغمى عليه بعد تصريحات ...
- بتهم تجسس.. استدعاء خصم أردوغان المعتقل إمام أوغلو للتحقيق
- مدينة ميونخ الألمانية تصوت لصالح استضافة الألعاب الأولمبية ا ...
- الإرهاب البيولوجي.. الذكاء الاصطناعي يحول التكنولوجيا الحيوي ...
- السهر لوقت متأخر من الليل يؤثر على قدراتك العقلية ويعكر مزاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يتهشم الفرح العراقي عند أبواب سفارتنا في الدنمرك / ئاشتي - أرشيف التعليقات - تحيتى ئاشتى - وليد حنا بيداويد