أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛ / علي الأسدي - أرشيف التعليقات - تعليقات القراء على مقالات الكتاب - علي الأسدي










تعليقات القراء على مقالات الكتاب - علي الأسدي

- تعليقات القراء على مقالات الكتاب
العدد: 14313
علي الأسدي 2009 / 3 / 14 - 12:34
التحكم: الحوار المتمدن

إلى القراء والمعلقين الأعزاء
في مقالاتنا نحن الكتاب التي نبذل فيها جهدا مضنيا لا نرمي من ورائها التجريح والتشويه أوالاستخفاف بأراء الآخرين ، وإن فعل أحدنا ذلك بسبب انحيازه لفكر أو موقف محدد فإنه يسيئ إلى نفسه قبل الآخر ، وإذا ما فعل الكاتب ذلك متعمدا أو بدون قصد فعليه الاعتذار فورا وهذا ما أعتدت عليه دائما. الكتابة بالنسبة لكثيرين هي لزيادة المعرفة وإعلاء شأنها والدفاع كل بطريقته عن القيم والمبادئ الوطنية والمشاركة الإيجابية في نشر ثقافة تبادل الرأي باحترام كامل لكل الآراء ومعتنقيها. وأرى أن الكتابة لا تمنح الكاتب ميزة على القارئ أي قارئ وأرى أيضا أن الكاتب يتعلم من مما يبديه القراء والمهتمين عامة من أراء وملاحظات وليس هذا مجاملة مني لكنه الواقع،إن ما يبديه القراء من أراء خلا ل تعليقاتهم يعتبر مصدرا معرفيا ثريا قد نجده أو لا نجده في بطون الكتب. إن المجال الذي أتاحه الحوار المتمدن أخيرا بأبداء الرأي والتحاور بين الكاتب والقارئ هو ممارسة ديمقراطية جديدة راقية وعلينا أن نحسن استخدامها لفائدة الجميع. إن تبادل الرأي بين القارئ والكاتب ينبغي أن يظل رقيقا جميلا وهادئا ملتزما بحق كل واحد بالدفاع عن رأيه حتى يقتنع أحدهما بصحة رأي الآخر ماعدا ذلك فالعلاقة المتبادلة تظل أخوية. إن الحوارال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛ / علي الأسدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في مذكرات جولدا مائير (3) الغباء الرسمي العربي ! / عبدالله عطوي الطوالبة
- في ذكرى 8/8من انتصر على من!؟ / علي قاسم الكعبي
- مبدأ المساواة وعدم التمييز في الدستور العراقي: تطبيق أم انتق ... / ياسر حسن حسين
- ( الصِدْقُ والنِفاق لايلتقِيان ) / محمد عطيه الذهبان
- ليسار الاجتماعي، أقوى حركة سياسية في إيران / أصغر كريمي
- نظام لوحات المركبات الجديد في العراق: نقد بناء وحل نهائي متم ... / وجدي رشيد


المزيد..... - عزت الرشق: أنس الشريف أيقونة الحقيقة وشاهد المجاعة في غزة
- أستراليا تعلن موعداً للاعتراف بدولة فلسطينية
- من إنقاص الوزن لصحة الكبد.. 7 فوائد لشرب القهوة السوداء بدون ...
- الولايات المتحدة: ترامب يتعهد بإخلاء العاصمة واشنطن من المشر ...
- سوريا: تزايد المطالب بالتحقيق الدولي عقب ظهور فيديو يوثق جري ...
- التمر أم الموز.. أيهما أفضل لتنظيم سكر الدم وصحة القلب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛ / علي الأسدي - أرشيف التعليقات - تعليقات القراء على مقالات الكتاب - علي الأسدي