أخي العزيز سيمون، هذه من المرات النادرة التي نشاهدك طالع خلقك ومعصّب فعادة تكون هادئآ، والحق معك، فعلآ هؤلاء القوم حشريون وثقيلو الدم وأنا كنت أعاني كثيرآ منهم بحكم عملي واحتكاكي الكثير بالناس، فكل العرب يسألوني عن جنسيتي وعن ديني وكم ولد عندي وما أسماؤهم ومتى قدمت وأين أصلي صلاة الجمعة.....أنصحك بحلاقة شواربك ولبس نظارات شمسية وطاقية وتحدث معهم بلغة أجنبية أو بالإشارات فترتاح منهم ملاحظة: أضحكني كثيرآ تعليق صديقنا الحكيم البابلي ومشاكله التي لاتنتهي مع الرقيب تحياتي لكما ولكل المعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو مين ..حضرتك ..؟! / سيمون خوري
|