أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم










الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم

- الى سيمون خوري
العدد: 142624
مكارم ابراهيم 2010 / 7 / 15 - 07:40
التحكم: الكاتب-ة

شكرا عزيزي لمرورك
المصيبة اننا نعود الى الوراء والماضي بدل ان ندفن الماضي ونبحث عن الجديد
وحتى ان فعل كهذا اذا فعلا قد حدث في زمن النبي محمد ولكننا لم نسمع عن تطبيقه بعد ذلك واليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين يطالب بتطبيقه
وكما تقول انت اين العالم العربي والاسلامي من دراسة الكون والكواكب الاخرى حسنا لن نكلفهم الكثير بالبحث في الكواكب الاخرى البعيدة ليبقوا في كوكبهم الارض ويدرسوا المشاكل البيئية التي يعاني منها كوكبهم الارض وحل هذه المشاكل لتنظيف الكوكب من التلوثات التي خلفتها حروبهم المستمرة
احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أغيثونا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الزليج فرادة مغربية / ادريس الواغيش
- العلا / خالد خليل
- وحدة تيار المستقبل ، وفاء لدماء الشهداء واستجابة للتحديات ال ... / اكرم حسين
- هذا المساء, شقائق حضرت .... كقصيدة / شيرزاد همزاني
- ساعة القيامة تتحرك إلى أقرب نقطة من الدمار / عبد الاحد متي دنحا
- أعداء السلام هم أعداء -افشاء السلام- / جواد بولس


المزيد..... - وزير خارجية أمريكا يفسر رغبة ترامب في شراء غرينلاند: -ليست م ...
- مصر.. هل ستحل الاكتشافات الجديدة وعودة الحفر بحقل ظهر أزمة ا ...
- طريقة التسجيل في منحة المرأة الماكثة للحصول على 800 دينار شه ...
- دمر الخصوم??.. تحديث ببجي موبايل الجديد 2025 احدث إصدار لأجه ...
- وزارة المالية موعد صرف رواتب المتقاعدين في العراق 2025 لشهر ...
- استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين، واقتحامات لمدن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم