ان المواضيع التاريخية تتخذ في الاغلب عدة اشكال ودائما تكون متعددة لمصلحة ذلك الطرف او ذاك لذلك ترى الحصول على صورة واضحة للتاريخ يكاد يكون شبه مستحيل الا فيمن عاصر الاحداث بعينها فهو يستطيع الحكم وذلك لانه عاشها في ضل احساس الشعب وانطباعه اما التاريخ فيكتبه الملوك والرؤساء وبهذا لا استطيع سوى القول انني سأتعلم الكثير او القليل من هذه المقالات وليس من حقي التعليق على مثل هذه المقالات للاسباب المذكورة وارجو من الله ان يوفقنا لما هو خير للعراق وشعبه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حركة 14تموز 1958 مالها وما عليها / نوري جاسم المياحي
|