أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري










تعليق - سيمون خوري

- تعليق
العدد: 142618
سيمون خوري 2010 / 7 / 15 - 06:50
التحكم: الكاتب-ة

أختي الكاتبة المحترمة تحية لك . ما أكثر الفتاوي والشارحين للنصوص .. المهم أننا لا زلنا في طور الرضاعة فيما علماء العالم يدرسون كيفية التعامل مع الكوكب الأحمر وحماية الإنسان هناك . ترى بعد 1000 عام هل ستبقى هناك فتاوي من هذا النوع .. وبعد ذلك نتساءل ما هو سبب تخلفنا بإختصار هو هذه الأفة العجيبة التي يقال عنها أديان سماوية .. شخصياً أدعو هؤلاء للدخول على موقع وكالة ناسا للفضاء والتعرف على ما يجرى من تحضيرات لمواجهة المستقبل وليس البقاء في الماضي إحدى أهم الباحثات في الوكالة التي تدرس أشكال حماية الإنسان من الإشعاعات الكونية هي سيدة لا يتجاوز عمرها الثلاثين ربيعاً أليست أهم من هذا المفتي الأعمي الذي لا يرى من الإنسان سوى جسده ..؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أغيثونا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أبايعك ملكة يا أمي / محمد طه حسين
- الزمان والمكان في فلسفة كانط: أطر المعرفة وحدود الإدراك / حمدي سيد محمد محمود
- الحركة الشعبية: تصفية الأسرى واحدة من جرائم الحرب / سعد محمد عبدالله
- (زَمَنُ اللِّقاءِ، ومَكانُ الوَداعِ) / سعد محمد مهدي غلام
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (174) / نورالدين علاك الاسفي
- كيفما تكونوا يولى عليكم / علي دريوسي


المزيد..... - مهرجان -بيروت الدولي لسينما المرأة- يكرم هند صبري
- الصحة الفلسطينية: أكثر من 52 ألف قتيل في غزة منذ السابع من أ ...
- قرابة 300,000 شخص ألقوا نظرة الوداع الأخيرة على نعش البابا ف ...
- وزيرا داخلية ألمانيا والنمسا في دمشق لبحث إعادة اللاجئين
- -فرض واقع تقسيمي- على سوريا.. الشرع يرفض مطالب الأكراد باللا ...
- لماذا يعاني الأطفال من نقص فيتامين د بالرغم من الانتظام على ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري