أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عادل السيد - مكارم ابراهيم










الى عادل السيد - مكارم ابراهيم

- الى عادل السيد
العدد: 142535
مكارم ابراهيم 2010 / 7 / 14 - 22:41
التحكم: الكاتب-ة

في الواقع بدات اصتصعب ان اقول اخي العزيز او الاخوة الاعزاء بسبب فتوى الرضاعة التي تجعل الرجل مثل الاخ او الاب المحرم على المراة المرضعة
المهم لااعرف ماذ اقول
اعتقد ان الافضل ان اذكر اسم الخص مباشرة بدون اخي
انظر الى ماذا وصل بنا الحال لااستطيع ان اقول اخي
لقد كتبت هذه المقالة بسبب كثرة المقالات التي تكتب في الرضاعة وترسل لي للقراءة وسئمت منها ولكني ارى ان علينا نحن النساء ان نثور على الاوضاع السيئة ونصلح من شان المراة التي تؤثر على تقييم بنات جنسها بهذا الشكل ويصل بالمراة الحال بهذه النتيجة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أغيثونا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاقتران الفلكي بين عيدي رأس السنة الايزيدية و الجما / قاسم مرزا الجندي
- اقطاب الصراع .... الى اين يقودون المنطقة؟ / صوت الانتفاضة
- نزعة نتنياهو العسكرية الخطيرة / حميد كشكولي
- طوفان الأقصى 365 – النفط والغاز سبب الحرب على لبنان وغزة / زياد الزبيدي
- مجزرة طولكرم الدموية ومحاسبة قادة الاحتلال / سري القدوة
- قصيدة فُرقة - الشاعر مروان سالم / مروان سالم


المزيد..... - -كان الحادث مخططًا له-.. نقل قس إلى المستشفى بعد تعرضه للضرب ...
- رونالدو يشعل تفاعلاً بعد أدائه رقصة العرضة السعودية خلال احت ...
- -سيغير قواعد اللعبة-.. نجيب ساويرس يوضح رأيه في مشروع رأس ال ...
- بالأقمار الصناعية/ شاهد خسائر كيان الإحتلال خلال الهجوم الاي ...
- The WFTU supports the National Strike in South Africa
- -فايننشال تايمز-: الغرب يبحث خطة تتخلى سلطات كييف بموجبها عن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أغيثونا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عادل السيد - مكارم ابراهيم