جاء في مقالك المناشدة ما يلي. ّبل حان الوقت للتعاون من أجل تحقيق المشروع المجتمعي الحداثي والارتقاء بالمجتمع وتحصين المؤسسات الدستورية ضد كل ردة محتملة .ّ ّّذلك أن التيار الديني ، بكل أطيافه ، يناهض التوجه الحداثي للملك محمد السادس ، ولن يتردد في الانقلاب عليه عند أول فرصة يراها مضمونة النتائج ّ
وانا اقول وبدون شيفرة.. لا للتامر ضد اي كان والاختلاف يجب اان يحسم عن طريق الديمقراطية المصادرة من طرف النظام المخزني ,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار حول الظاهرة الدينية في المغرب / سعيد الكحل
|