الشاعر الجميل عبد الوهاب تحية من ضفاف الفرات معطرة بالصداقة لوجهكم الكريم قصيدتك المعبرة عن رزايا العراق صرخة من ضمير حي بوجه من لا ضمائر لهم حتى ولو كانت مستترة بحسب ما يقول النحاة ما ابلغ قولك ولان حصاد الموجوعين وفير لا احد ينصح او يوقف هذا التدمير كوارث تتوالى وشعب يموت ولا ناصر ولا معين فالى متى الى متى يا اخ مطلبي نبقى اغراضا لسهام رامية في الزمن اللاعراقي اهذا ما وعدنا به الذين قالوا فما صدقوا وتاجروا فكانت تجارتهم الاخسر منذ الازل ولا احد يعرف متى يجيء الهدهد بنبا الخلاص عذرا لاطالتي ولكنني طاب لي الحديث مع شخص كريم مثلك شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهزلة المارثون الدامي / عبد الوهاب المطلبي
|