أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مهدي - امنة محمد باقر










شكرا استاذ مهدي - امنة محمد باقر

- شكرا استاذ مهدي
العدد: 142217
امنة محمد باقر 2010 / 7 / 13 - 14:44
التحكم: الكاتب-ة

بالنسبة الى حرية المعتقد : فهذا مقطع من موقع يختص بمنشورات جامعة مينيسوتا حول حرية المعتقد : - إن الديانات والمعتقدات تجلب الأمل والسلوى إلى المليارات من الأفراد، كما أن لها تأثير على المساهمة في تحقيق السلام والمصالحة. إلا أنها من ناحية أخرى كانت مصدرا للتوتر والصراعات. هذا التعقيد، بجانب صعوبة تعريف الدين أو المعتقد ينعكسان في التاريخ النامي لحماية حرية الدين أو المعتقد في إطار القانون الدولي لحقوق الإنسان.-

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- لقد هزم العرب إسرا..ئيل!! / عامر موسى الشيخ
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....29 / محمد الحنفي
- الحمد لله على نعمة الإنسانية / رانية مرجية
- نظرة إلى فصل الفصول في مقاومة إيران! / عبدالرحمن مهابادي
- -سلامٌ على شفرة السكين: حين يبتسم الدخان في الشرق الأوسط- / حامد الضبياني


المزيد..... - اشتري والحق اتجوز.. استقرار سعر الذهب اليوم الأربعاء الموافق ...
- لعلاج حرقة المعدة.. تناول هذه الأعشاب منقوعة وليس مغلية
- كيف يستثمر ترامب مديح الناتو لتكريس زعامته؟
- إيران تتعامل بحذر شديد مع إعلان وقف إطلاق النار
- الاحتلال يعدم مسنة فلسطينية بالقدس ويصعد عدوانه في الضفة
- للمرة الثانية.. قائد فيلق القدس يتحدى شائعات اغتياله بظهور ج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مهدي - امنة محمد باقر