اسمعوا لهذا الرجل وبعد ذلك احكموا ... ان كان يريد القتال لاجل القتال ولاشاعة الفوضى والدمار فدعوه في السجن .. ولكن يدعو مراراً وتكراراً للحل السلمي والديمقراطي المستند على الحرية الفكرية واحترام المقابل ، انه حتى لايرغب في الانفصال بل اشاعة روح الكونفدرالية المجتمعية الديمقراطية بين جميع الشعوب ...كفى تعتيماً على ظروف اعتقال هذا المفكر ولتصل اصداء كلماته الى اصقاع الدنيا والحل فيما يراه ويطرحه من مبادرات ، وشكراً على القائمين على هذه الحملة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حملة تضامن مع اطلاق سراح القائد الكردي عبدالله أجلان / لطيف الوكيل
|