أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - الى الاخ سعد - امنة محمد باقر










الى الاخ سعد - امنة محمد باقر

- الى الاخ سعد
العدد: 142020
امنة محمد باقر 2010 / 7 / 12 - 19:53
التحكم: الحوار المتمدن

بالنسبة الى الدماء البريئة هي في رقبة اولئك الاوباش الذين قتلوهم ، انهم يترصدون لاهل بغداد في كل يوم ابان ذهابهم وايابهم الى التسوق ، وليس مجرد ذهاب الناس الى الزيارة وانت ترى ذلك يوميا على الفضائيات ، مفتي الوهابية افتى بقتل كافة الاعراق والاديان الا عرقه وليست المسألة طائفية ، انهم يقتلون كل طائفة وليس لها علاقة بالشيعة او المذاهب الاربعة ..يقتلون كل المسلمين بسبب او بدون سبب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة: لولاك ما كنت ... شعر حر. / محمد حجازي البرديني
- اللّغة في بعدها الجماليّ والدّلاليّ في رواية -أعشقني- للدّكت ... / عبد الحكيم مداس
- أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس نموذجا (1) / رائد الحواري
- فريدريك ميسترال جائزة نوبل للأدب سنة 1904 / هاشم معتوق
- لا تطلب من الذكاء الاصطناعي ما لاتستحق / كرم نعمة
- متفرقات /7 / هلاله مخلوف


المزيد..... - -هتوحشيني يا سمسم-.. أحمد الفيشاوي يرثي والدته سمية الألفي
- موقف محرج لمهاجم منتخب زامبيا خلال احتفاله بهدفه في كأس إفري ...
- موسكو تعلن إحراز -تقدم بطيء- وتتهم دولًا بعرقلة مسار المفاوض ...
- اشتباكات في حلب بين القوات الحكومية و-قسد-.. واتهامات متبادل ...
- فرضية تورط إسرائيل.. ما السيناريوهات التي يتناولها كتاب -رائ ...
- فصائل فلسطينية تندد بقرار السلطة قطع رواتب عائلات الشهداء وا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدكتور كاظم حبيب والزيارات المليونية ... / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - الى الاخ سعد - امنة محمد باقر