أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا طبقية في الإسلام / محمد قانصو - أرشيف التعليقات - أرجو الأجابة - Amir Baky










أرجو الأجابة - Amir Baky

- أرجو الأجابة
العدد: 141862
Amir Baky 2010 / 7 / 12 - 12:16
التحكم: الحوار المتمدن

تعاليم جميلة عن عدم الطبيقية فى الإسلام ولكن التاريخ و الواقع غير ذلك. فتاريخيا يوجد الإماء و ملكات اليمين وهم من الجوارى و ليس من الحرائر. جميع العصور الإسلامية كان هناك تجارة للعبيد و الجوارى و السرائر فى الأسواق ولم يمنعها أحد. فهل جميع أمراء وخلفاء العرب كانوا على خطأ بعدم تجريم و تحريم هذه التجارة؟ وهل الشريعه الإسلامية تساوى بين دية الرجل و المرأة و الذمى و المستأمن والكتابى أم لكل تصنيف دية أو قيمة مالية لو تعرض للقتل الخطأ؟.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا طبقية في الإسلام / محمد قانصو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فن اختيار العينة: مفتاح المصداقية في البحوث الإعلامية / هيثم أحمد محمد
- «الانسحاب الإيطالي والوجه المزدوج لأوروبا: حماية تتراجع أمام ... / سناء عليبات
- جيل زد 212 بين خيار التسييس العفوي وبرنامج وطني للشباب / مصطفى المنوزي
- -عزلة الذات وانفصام الوجود في ديوان -أنت لا تخصني.. وأنا لا ... / مؤمن سمير
- شال ذهبي / بلقيس خالد
- من كتابات ما قبل الرحيل - 3 / صلاح الدين محسن


المزيد..... - انفصال نيكول كيدمان وكيث أوربان بعد زواج دام قرابة 20 عامًا ...
- -صورة العمر الجديد-.. أنغام تتألق في -رويال ألبرت هول-.. الأ ...
- تحذيرات للسكان وإقفال المدارس.. تفعيل الإنذار الأحمر في مناط ...
- لأول مرة منذ نحو 6 سنوات.. واشنطن على أبواب إغلاق حكومي وترا ...
- إيطاليا تنسحب من مرافقة -أسطول الصمود- المتجه إلى غزة
- ولية عهد هولندا ووريثة العرش الأميرة أماليا تبدأ الخدمة العس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا طبقية في الإسلام / محمد قانصو - أرشيف التعليقات - أرجو الأجابة - Amir Baky