أنت تعرف من يسطر الشخابيط , الأ وهو مؤلف أو بألأحرى مؤلفي القرأن المتصيدين لسرقة ما للأخر مثلهم مثل الثعالب الماكرة عند دخولها المزارع لتفترس وتلتهم ما بداخل حضائر الأخرين ( أي سراق من ألتوراة والكتاب المقدس ومن العبادات الوثنية واللف والدوران حول حجر أسود سودته أفعال التعبد للعبادات الوثنية وأنت تعرف ما أقصد بالسواد ومن أين أتى...و حضرتك شغلك الشاغل البحث عمل عمل ولكن لأ تنفذه بعقلك بل تأخذ أتعاب الغير من الكتاب وتحاول خلط أكاذيب القرأأأأأأأأن بعملهم لتفتنص مجهود الأخر وتحاول جعل الأكذوبة صحيحة من خلأل خرابيط وشخابيط.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إبراهيم بين الكتاب المقدس والتنزيل / طلعت خيري
|