أنا واحد ممن يحملون لك فضلا ، في سعيك المستمر لاغناء ما كتبته من خلال تعليقاتك القيمة.. لقد جاء تنبيهك لي وفي اكثر من مقام ، بانني يجب علي استهداف تلك اللمحة الاكثر تعبيرا ، حينما اعرج بكتاباتي ناحية الفن الادبي كوني ، برأيك ، امتلك باعا اوسع في هذا المجال ، بمثابة القدحة التي اوقدت في نفسي نارا منحتني الدفيء الكثير .. وهكذا فعلت .. وكانت لي فعلا واحات وجدت فيها ملاذا أكثر مدعاة للراحة .. أحييك سيدتي وبصدق ينطلق من محبة وافره . . ولا تبتعدي عني طويلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعاً قارئة الحوار المتمدن / ليندا كبرييل
|