أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف رحلت يانور العمر؟؟؟ (مهداة الى كل عراقية فقدت نصفها الثاني في خضم حروبنا التي لا تنتهي) / علا النوري - أرشيف التعليقات - لوعات - علي الانباري










لوعات - علي الانباري

- لوعات
العدد: 141100
علي الانباري 2010 / 7 / 9 - 18:02
التحكم: الحوار المتمدن

الشاعرة علا
تحياتي
فانا اتابع ما تكتبين
واجد فيه الصدق في المشاعر
وهذه القصيدة فيها لوعة المراة الفاقدة لنصفها الثاني
وارجو ان تعبري لنا في قصائد اخرى عن لوعات اخرى
كلوعة الام الثاكلة ولوعة الرجل الفاقد لنصفه الثاني
ولوعة المواطن الفاقد لوطنه
ارجو ان اقرا لك ايضا قصائد الوجدان
مع تمنياتي بالنجاح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف رحلت يانور العمر؟؟؟ (مهداة الى كل عراقية فقدت نصفها الثاني في خضم حروبنا التي لا تنتهي) / علا النوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشروك واعادة رسم المشهد السياسي العراقي بعد 2003 / امير وائل المرعب
- هل كانت توجد امة عربية حقا / امير وائل المرعب
- وسام الحمار / أوزجان يشار
- بوشيه وعصابة البيجرات المتفجرة – سيرك الكذب الليبرالي حيث تن ... / احمد صالح سلوم
- الاوضاع المأساوية والتدخلات الخارجية في ليبيا / ميلاد عمر المزوغي
- الفعل التاريخي التأسيسي للقوة والمفاجأة في قلب مسار التاريخ ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - تحليل.. باستخدام المعادن النادرة والدبلوماسية البارعة والكثي ...
- موسم الفيروسات التنفسية حلّ..إليك الاحتياطات التي يجب عليك ا ...
- كلب يشعل حريقًا في منزل مالكه.. كاميرا مراقبة ترصد مشهدًا صا ...
- الصليب الأحمر يُسلم الدفعة الرابعة من جثامين الأسرى الفلسطين ...
- ترامب يسعى للاستفادة من زخم اتفاق غزة.. كيف؟
- بعد انهيار الهدنة.. الدوحة تستضيف محادثات بين كابول وإسلام آ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف رحلت يانور العمر؟؟؟ (مهداة الى كل عراقية فقدت نصفها الثاني في خضم حروبنا التي لا تنتهي) / علا النوري - أرشيف التعليقات - لوعات - علي الانباري