الصفحة الرئيسية - بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخرين لا تسترها ثيابهم وإن( ثخنت )...! / موسى فرج - أرشيف التعليقات - نعم ولكن - ايار

نعم ولكن - ايار

- نعم ولكن

العدد: 140885

ايار

2010 / 7 / 8 - 23:44
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة للانسان المبدع موسى فرج وهو يكتب عن استاذه وهو في الحقيقة استاذنا كلنا وابو الشعب البار المحوم عبد الكريم قاسم
نعم استاذي العزيز هو ماكتبت وربما فاتك الكثير لان سيرة هذا الانسان لاتحصر في مقال واحد وانت ادرى ولكن...........
استاذي الفاضل لي تعقيب على ماذكرت بخصوص الشيوعيين اللذين وعلة مايبدو احببت ان تحشرهم مع الاخرين ولكنك لم تجد سوى تهمة واهية في جدل حول اعتباره شهيد املا وفاتك بان الشيوعيين العراقيين هم اخر من تبقى من الاحزاب والجماعات السياسية العراقية ممن يحتفلون بميلاد ثورة تموز وان الشيوعيين العراقيين واصدقائهم هم من الف عشرات الكتب ومئات الدراسات والاف المقالات عن دور ثورة تموز ودور الزعيم في خدمة المجتمع والمواطن العراقيين هذا من جهة ورغم كل ماذكرت(وهو صحيح في جله)فان المرحوم يتحمل مسؤلية اضعاف الشيوعيين خصوصا بعد احداث الموصل مما فسح المجال امام سرسرية الريسز الملغى واعوانهم لملئ الفراغ ثم كان ماكان وان المرحوم وبرفضه تسليح الناس يوم سقوط النظام في شباطهم المشؤوم قد فتح الباب على مصراعيه لهؤلاء الاوغاد لاستلام العراق من شباطهم الملعون الى ابريل الامريكان الملعون

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخرين لا تسترها ثيابهم وإن( ثخنت )...! / موسى فرج