أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - - فضِّيق الحبلَ وأشدد من خناقهم فربما كانَ في إرخائهِ ضرَرُ - / امين يونس - أرشيف التعليقات - قصة انتحار معلن..مصالحة المالکي مع الاراذل - شولبان علي










قصة انتحار معلن..مصالحة المالکي مع الاراذل - شولبان علي

- قصة انتحار معلن..مصالحة المالکي مع الاراذل
العدد: 14080
شولبان علي 2009 / 3 / 12 - 22:33
التحكم: الحوار المتمدن

المصالحة بالمعنی الذي تفهمها الاغلبية العراقية اي وقف القتل علی الهوية او انزال العقاب باي کان دون محاکمة عادلة وعدم قطع سبل العيش امام المئات الالاف من الذين اجبروا علی الانتماء لحزب البعث، المصالحة بهذا المعنی ايجابية، بل وضرورية لسد الطريق امام انجرار البلد لحرب اهلية لا تبقي و لا تذر.
ولکن ان تعني المصالحة عودة کبار البعثيين و بالاخص العسکريين منهم الی الواجهة ومحاولة نسيان او تناسي الجرائم الفظيعة التي ارتکبوها بحق فئات واسعة من ابناء الشعب العراقي ستکون ليست فقط خطيئة اخلاقية وانما خطأ حتی من وجهة نظر المصالح السياسية البراگماتية و لعبة رولييت روسية لن تسر نتائجها السيد المالکي لسببين واضحين:
اولا: ان خطوة کهذه‌ تجرد السيد المالکي من اکثرية القاعدة الشعبية التي کسبها بجهود کثيرة، وهذا بدوره يجعل السيد المالکي اکثر ضعفا امام مراوغات البعثيين و الاعينهم القذرة التي يجيدونها
ثانيا:لم يسبق للبعثيين ان کانوا صادقين مخلصين لاي تحالف او ائتلاف دخلوه، و يخطأ السيد المالکي ان کان يعتقد ان مشاعر الامتنان التي قد يعبر البعثييون عنها تجاهه، لانه يمد اليد اليهم لينقذهم من عزلتهم و حقد الجماهير عليهم و احتقارها لهم، يخطأ السيد المالکي اذا کان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
- فضِّيق الحبلَ وأشدد من خناقهم فربما كانَ في إرخائهِ ضرَرُ - / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قلب يدبّر / رحمة يوسف يونس
- جبار البنّاي… آخر حراس الطين / نعمة المهدي
- اغتيال العقيد سامي الحنّاوي ودور هرشو البرازي ضمن التفاعلات ... / مروان فلو
- نهاية القارئ الأخير… القصة التي تُكتب بلا مَن يقرؤها / حامد الضبياني
- لغز نقل المصريين الفراعنة للأحجار الثقيلة ؟! / جوليان رمسيس بنيامين
- فصاحة السلطة عامية الشعب / ياسين الحاج صالح


المزيد..... - البنك الدولي يدق ناقوس الخطر بشأن الأمن الغذائي في اليمن
- الزغاري: عدد الشهداء الأسرى أعلى من المُعلن وجرائم الاحتلال ...
- تقارير تكشف وفاة 98 أسيرا بالتعذيب والإهمال في سجون الاحتلال ...
- إسرائيل.. بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى الاثنين
- طريقة غسل الأنف للتعافي بشكل أسرع من نزلات البرد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - - فضِّيق الحبلَ وأشدد من خناقهم فربما كانَ في إرخائهِ ضرَرُ - / امين يونس - أرشيف التعليقات - قصة انتحار معلن..مصالحة المالکي مع الاراذل - شولبان علي