أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطاعة العمياء / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى محمد - جهاد علاونه










إلى محمد - جهاد علاونه

- إلى محمد
العدد: 140707
جهاد علاونه 2010 / 7 / 8 - 13:18
التحكم: الحوار المتمدن

شوف يا ابن الناس إذا كنت مش فاهم من المقال شيء فهذه هي مشكلتك أنت وليست مشكلتي ثانياً أنا لم أقل بأن المعلقين حمير أنا قلت بأن المعلمين حمير واللي على راسه بطحه بتحسسها , وأخيرا أنا صرت أرد على المعلقين على شان بعض الكتاب الكبار من أصدقائي طالبوني في ذلك وصدقني أنني أرد على التعاليق على حساب صحتي ووقتي ونقودي , وأنا في حياتي أشياء مهمة جدا أعتبرها أهم من أن أدخل في مهاترات للرد على ملعقين مش فاهمين ويريدون مني أن أزرع لهما مخاً في الفص الأيمن من رؤوسهم , وشكرا لك على دوام التواصل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاعة العمياء / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عذابات فان غوغ / فتحي مهذب
- النظر إلى العالم بعين ثالثة / فتحي مهذب
- مصر وتركيا: من ترسيم خط أحمر إلى تدريبات عسكرية مشتركة / بهجت العبيدي البيبة
- استقلال غربي كوردستان خيار استراتيجي في مواجهة الاستبداد الت ... / محمود عباس
- الزمن الحياة نقيضان بالفعل ...كيف ؟ ولماذا ؟ / حسين عجيب
- إخفاق مشروع نيوم السعودي: بين الطموح الخيالي وتحديات الواقع / ثائر ابو رغيف


المزيد..... - آيا صوفيا في تركيا.. إليك أسرار التحفة المعمارية التي صمدت 1 ...
- مادة كيميائية تتنشقها باستمرار تزيد من خطر الإصابة بأمراض ال ...
- جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة
- إيهود باراك يدعو لعصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- إسرائيل توقف الرحلات الجوية في مطارها الرئيسي بعد سقوط صاروخ ...
- بوتين: روسيا لم تكن بحاجة قط لاستخدام الأسلحة النووية وآمل ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطاعة العمياء / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى محمد - جهاد علاونه