الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - من أجل أن لا ننسى ضحايا الدكتاتورية والعنصرية والقسوة ألصدامية في العراق! من أجل أن لا تتكرر تلك المأساة الإنسانية! في الذكرى السنوية الحزينة لعمليات ومجازر الأنفال وحلبجة في كردستان العراق / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - وماذا عن المقابرالجماعيه منذ الاحتلال؟ - زاهد فرحان | |||||||||||||||||||
|
وماذا عن المقابرالجماعيه منذ الاحتلال؟ - زاهد فرحان
|
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() المزيد..... - عبد الرزاق جاسم ، بين العاطفيّةِ والعَدَم .. / هاتف بشبوش - كنا شعلة نارٍ واحدة / شيرزاد همزاني - المغرب يقود طريق السلام في الصحراء: رؤية تنموية تكشف زيف شعا ... / الشهبي أحمد - الفيدرالية ليست تهمة وكوردستان ليست مؤامرة ½ / محمود عباس - السوداني وفلسفة السيادة الأخلاقية: عقلانية سياسية تتجاوز جرا ... / همام طه - الصين.. دولة عظيمة وشعبٌ جميل بلا نَخوَّة / عقيل الخضري المزيد..... - -بحب أغيظهم-.. محمد رمضان يعلن عن جديده بعد جدل إطلالته في - ... - فلورنس بيو تُلح على السماح لها بقفزة جريئة في فيلم -Thunderb ... - التثاؤب المتكرّر قد يكون أكثر خطورة مما تظن..ما أسبابه؟ - اجتماع سوري لبناني في دمشق لتعزيز آليات التنسيق العسكري - لقطة تثير تفاعلا واسعا خلال استقبال أمير قطر لأحمد الشرع في ... - الكويت.. فيديو يُظهر مرافقة مقاتلات من سلاح الجو لطائرة السي ... المزيد..... |
|||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - من أجل أن لا ننسى ضحايا الدكتاتورية والعنصرية والقسوة ألصدامية في العراق! من أجل أن لا تتكرر تلك المأساة الإنسانية! في الذكرى السنوية الحزينة لعمليات ومجازر الأنفال وحلبجة في كردستان العراق / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - وماذا عن المقابرالجماعيه منذ الاحتلال؟ - زاهد فرحان |