في بلاد العرب والإسلام, الأحياء أموات. ومن تبقى من الأحياء, يعيش أو يتعايش. وإن فكر أو أراد الحياة وقول الحقيقة يقتل!!!... من تبقى؟؟؟... من تبقى لقول الحقيقة.. وأن الأديان جمدتنا وخوفتنا وأشادت الأسوار حول عقولنا المترددة الراجفة. وأن غـدنا مثل ماضينا معتم أسود.. يلومني أصدقائي سلبية أفكاري ويأسها.. كم أتمنى أن يتبقى لنا أمل بعد كل ما نرى من انتفاخ التعصب الطائفي والعرقي في كل مكان... هذا التعصب الذي يفوق خرابا ـ في نظري وتخليلي ـ أشد أسلحة الدمار الشامل... ولذكرى الفقيد نصر حامد أبو زيد كل احترامي. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنعى وفاة المفكر المصرى العربي الأستاذ الدكتور نصر حامد أبوزيد / مؤسسة ابن رشد للفكر الحر
|