اشكرك صادقا دون ان تشوبه دعوة للطم وطشك الزيك- ولكني اخاف عليك من هذا الاجراء فاللطم خلق للرجال الاشداء الذين لايقبلون بالكاعبات بينهن مخافة الفتنة اتذكر قبل سنوات طويلة كنا نجد في مسيرات اللطم متعة في رؤية هؤلاء الرجال الاشداء وهم يدقون على صدورهم واكتشفنا ان لطمهم كان يزيد حدة كلما مروا من امام مجموعة من الحلوات المتفرجات وياما كانت تلك المسيرات فرصة لمواعيد الحبايب التي تنتهي عادة اما بالخطبة ثم الزواج او العودة الى المسيرة لاختيار واحدة اخرى فهل مازلت مصرة على اللطم ام ...؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تسمحولي ألطم / محمد الرديني
|