يذكرني بايدن بمفتش وزارة التربية الذي يلف على مدارس الدولة ماشيا مزهوا بمالديه من سلطة وحين يعثر على معلم اخطأ فانه يصب فيه كل الذي لم يستطع ان يصبه حين -رزلته- زوجته قبل التفتيش صدقني ياعزيزي لدينا في العراق عشرات الشخصيات الشريفة والنظيفة التي لاتنابز مانديلا ولكنها تعمل ولكن بصمت حتى تحين الساعة وماهي ببعيدة لست اخاف الا على مستقبل تجار المحابس الذين سيواجهون فقرا ليس له مثيل الا في قرية -دومي- الهندية حينها سيصرخون ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أين لنا من قديس يشبه -مانديلا-؟؟ / سعد سامي نادر
|