اتمنى ان تصل كلمات الكاتب الى كل من سولت له نفسه ان يستخدم الدين لمصالح شخصية ومآرب دنيئة . ما يعبر عنه المقال هو حقيقة مجتمعنا بكلمات امرأة تكتب معاناتها لكن من سيعبر عن استفراد الرجل وادعائاته الذكورية واحقيته في السيادة ، انه امر شائك فمحاورة الدين امر خسران مسبقا لعدم وجود ارضية تضمن حق المتكلم وعليه لن نتمتع بالديمقراطية بتفسيرها الفلسفي لأننا سنصطدم بالدين الذي قلنا انه معركة خسرانه ، عليه العوض ومنه العوض ، على هذا الحال يمكن بعد كذا سنه (الله اعلم) سيحل علينا صحوة من صحوات الوقت الراهن ليصحو عقل الانسان العربي المسلم ويعود الى فضائل الدين الاسلامي الفلسفي دون مراعاة للمصالح الشخصية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة السيدة ثورة الثانية: وأئد الروح! (2) / سعيد علم الدين
|