من كل بد فإن قرء السونار كافي زميل سونار ماأردته بطرحي هذا هو أن القروء المذكورة في القرآن الكريم هي قروء فكرية عملية وليست بقروء زمنية بمعنى الإنتظار مدة من الزمان للتأكد من النتائج رغم أنها لاتخلو من حاجتها للزمان... وعليه فإن كان الإنتظار قاعدة ثابته في الماضي فهو ليس كذلك الأن وهذه هي نظرة القرآن الكريم ومن كونه رسول الله لنا والباقي معنا لنستمد منه أحكامنا وتشريعتنا التي تناسب عصرنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فتوى محمد فادي الحفار حول العده التي تمسكها الأنثى بعد طلاقها / محمد فادي الحفار
|