أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأنبا شنودة وحافة الكارثة 5- التعاون الحكومي مع البابا لذبح الأقباط / سامي المصري - أرشيف التعليقات - إطمئن يا عزيزى - أيمن قدرى










إطمئن يا عزيزى - أيمن قدرى

- إطمئن يا عزيزى
العدد: 139162
أيمن قدرى 2010 / 7 / 3 - 11:21
التحكم: الحوار المتمدن

إطمئن يا عزيزى مؤسس الكنيسه قال على هذه الصخره أبنى كنيستى
وأبواب الجحيم لن تقوى عليها
إبحث عن نفسك اولا
فلن يسألك إلهك إلا عن نفسك أنت ورعيتك انت
فتقدم نفسك قدوه صالحه للجميع مبكتا بسلوكك كل ذى عوج وكل من يتبع هوى نفسه
ودع ما لقيصر لقيصر وما لله لله
ووجه كلامك الى الدوله أيضا أن تأخذ ما لقيصر وتدع ما لله
وتدع كلام الحق الذى يراد به باطل
وأن تدع أن يمر لزواج المدنى على جثث الأقباط الذين
تحياتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأنبا شنودة وحافة الكارثة 5- التعاون الحكومي مع البابا لذبح الأقباط / سامي المصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الثقافة الشعرية / فتحي مهذب
- الخل الوفي / عجيل جاسم عذافة
- السوافن* / إشبيليا الجبوري
- كل شيء أبيض / رحمة يوسف يونس
- طوفان الأقصى 622 - من المؤتمر الصحفي للرئيس بوتين / زياد الزبيدي
- نهاية المجرم ضد الإنسانية نتن ياهو ستكون مخزية، وسينهي حياته ... / احمد موكرياني


المزيد..... - هل تتدخل أمريكا عسكريًا في إيران بشكل مباشر؟ المتحدثة باسم ا ...
- حرب إسرائيل وإيران.. من يتكبد خسائر أكبر؟
- لأفضل برامج الطبيعة.. استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 20 ...
- لبحث تطورات الشرق الأوسط.. قائد الجيش الباكستاني يلتقي ترامب ...
- مشاركة أمريكا في نزاع إيران وإسرائيل.. ترامب سيقرر في أسبوعي ...
- وصول دفعة ثانية من الألمان العالقين في إسرائيل.. والألمان في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأنبا شنودة وحافة الكارثة 5- التعاون الحكومي مع البابا لذبح الأقباط / سامي المصري - أرشيف التعليقات - إطمئن يا عزيزى - أيمن قدرى