تطعن السيدة الكاتبة الدكتورة ميسون البياتي بجمهرة من الكتاب العرب بمن فيهم عميد الأدب العربي طه حسين، لأنهم ألفوا كتباً في التاريخ وهم غير متخصصين فيه. وهذا يعني أن الكاتبة هي متخصصة في التاريخ، وإلا ينطبق عليها قول الشاعر: (لا تنهِ عن خلق وتأتِ بمثله..)، ولكنها من جهة أخرى أثبتت لنا ضعفها الشديد في قواعد اللغة العربية، فهل هذه هي آلية من يحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ؟ وهل هذا يقع ضمن امتلاك آلية كتابة كتابة التاريخ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفتنة التي قتلت عثمان بن عفان / ميسون البياتي
|