ان كلمات الشهيد سلام عادل التي نستعيدها اليوم بعد اربعة عقود من استشهاده , هي ذاتها التي صرخ بها بوجه الجلادين الذين اذاقوه اهوال العذاب حتى استشهاده مرفوع الهامة , مؤمن بالشعب العراقي واثق من النصر , اننا اذ نخوض المعركة التأريخية الكبرى , معركة وجود او عدم وجود بلادنا , معركة الحرية في مواجهة العبودية , نجدد العهد للشهداء بأن دمائهم لن تذهب هدرا , ويوم حرية الوطن والشعب لقريب , وما مصير الغزاة وعملائهم الا مزبلة التأريخ * ثمينة ناجي يوسف - سلام عادل سيرة مناضل , الجزء الاول , ص 266
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث الموصل في عام 1959 يرويها شاهد عيان (3-4) ( رداً على مزوري التاريخ المأجورين ) / فخري بطرس
|