أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جنتهم ونارنا! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - للدكتور فاضل مودتي وعجزي عن الشكر - فلورنس غزلان










للدكتور فاضل مودتي وعجزي عن الشكر - فلورنس غزلان

- للدكتور فاضل مودتي وعجزي عن الشكر
العدد: 138459
فلورنس غزلان 2010 / 7 / 1 - 15:02
التحكم: الحوار المتمدن

ياصديقي وابن بلدي...هذه الصراحة ، التي نطقت بها مقالتك على صفحة الحوار هي مانحتاجه اليوم، الوضوح والفرز ..لاتهم الكمية بقدر ماتهم النوعية...نريد وطناً حراً...ولا نريد استبدال استبداد بآخر يحمل لوناً زاهيا أو مبرقعاً...نريده لكل السوريين بكل ألوانهم...أن يبنوا جنتهم ويعيدوا لها ألقها...نأمل والمهم أن يضع الواضحون أيديهم بأيدي بعضهم...شكرا لمرورك والف شكر لحضورك الدائم...ففيه راحة وأمل
فلورنس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جنتهم ونارنا! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القاهرة لاسترجاع مقامها ماهرة (2من 3) / مصطفى منيغ
- ما الجديد في تعديل قانون العفو رقم ٢٧ لسنة £ ... / وليد عبدالحسين جبر
- المغرب: المرأة بين سندان القوانين المُجحفة ، و مطرقة طُغيان ... / علي لهروشي
- لماذا ازدادت الازدحامات المرورية في بغداد مع زيادة عدد المجس ... / علي مارد الأسدي
- الهند أم العجايب ،، / حسن مدبولى
- الشرع في احضان ابن سلمان / صفاء علي حميد


المزيد..... - قبل دخولها حيز التنفيذ.. كيف سترد الصين وكندا والمكسيك وأورو ...
- دهشة بعد -ولادة عذرية- لسمكة قرش في حوض أسماك يضم إناثًا فقط ...
- الجامعة العربية: حظر الأونروا يقوض أسس حل الدولتين
- لمواجهة تهديدات ترامب التجارية وتعزيز الإنفاق الدفاعي.. القا ...
- ألمانيا: آلاف المتظاهرين في برلين احتجاجا على -التقارب- بين ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جنتهم ونارنا! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - للدكتور فاضل مودتي وعجزي عن الشكر - فلورنس غزلان