بحث السيدة ميسون هو بحث تاريخي ممتع ولكنه لا يحل مشكلة الكهرباء في العراق ولا تشكيل الحكومة العراقية ولا تصفية الارهاب الشرير، بل هو يؤكد الخطأ الكبير الذي ارتكب بدمج السياسة بالدين والدولة بالدين. فهذا الدين الجديد سرعان ما تحول الى عشرات الفرق المذهبية لاسباب مصلحية لا علاقة لها بالايمان الديني. وتحول الآن بفعل التطرف الديني للقاعدة وامثالها ألى افيون فعلي للشعوب. نعم للأيمان الديني وحرية المعتقد ولا للاكراه وربط لدولة بالدين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفتنة التي قتلت عثمان بن عفان / ميسون البياتي
|