الشكر الجميل للكاتبة على هذه الاضاءة الشيقة لجانب آخر من جوانب الثقافة العراقية العريقة، وتحية لها وللكاتب سمير نقاش ولوطن يقوم على المحبة ويسع الجميع دون تمييز من أي نوع.. وبمناسبة هذا المقال فأن المرء لتحدوه أمنية الحصول على نتاجات الأدباء العراقيين باختلاف لغاتهم وحيثما كانو من الأرض.. لقد أمتعتنا اللهجة البغدادية القديمة وحركت الحنين إلى هوية ثقافية منفتحة لعل الأدباء والمثقفين العراقيين الشباب ينتبهون إليها في نشاطهم الابداعي والفكري.. مكرر الشكر والتحية للسيدة العبيدي والأديب نقاش
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ادب الكاتب العراقي اليهودي سمير نقاش / نيران العبيدي
|