على حساب (ديكارت)، الذي حاول عدم اغضاب رجال الدين، عبر تبنيه لأفكارهم قليلاً، أم اسبينوزا، فلم يهادنهم وكان نداً كبيراً لهم، ولو كان يعيش هذه الأيام في بلاد الاسلام، لحدوا الحد عليه منذ زمن ولقطعوا رأسه كما يقطعون رؤوس الشاة في مواسم الحج، وشكراً لك على هذه الدرر الرائعة التي استمتعت حقاً في قراءتها، فقد وجدت في طياتها أسئلة مهمة جداً، والإجابة عليها سهلة جداً بقدر سهولة قراءة هذه المقالة المميزة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءات سابقة في دفاتر قديمة 2 / شامل عبد العزيز
|