أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عائلة مستورة بحاجة إلى سفينة حرية / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى فاطمة - انسان










الى فاطمة - انسان

- الى فاطمة
العدد: 138002
انسان 2010 / 6 / 30 - 13:47
التحكم: الحوار المتمدن

انا طول عمري ولحد الآن ماخذ فكرة عن الانثى وخصوصا العربية انها كائن بشري لطيف جدا ولا يخرج منها العيب ولا الغلط ومازلت اقول ان المرأة هي من الطف ما خلق الله من مشاعر وصدق وعدم تهجم على الآخرين. فماذا تحاويل بتعليقاتك ان تغيري وجهة نظري. مع انه عندي شك ان الذي يعلق باسمك هو جهاد نفسه وانه لا توجد أمراة بهذا الاسم وادعي الله ان يكون ظني صحيحا حتى لا تتغير نظرتي للمرأة التي اكن لها كل احترام.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عائلة مستورة بحاجة إلى سفينة حرية / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل فعلا الغى بولس الرسول الشريعة كما يدّعي المسلمون؟-الجزء ا ... / نافع شابو
- كتاب العراق / أنشودة ما بعد الانهيار / التوهمية الحداثية الغ ... / فاطمة محمد تقي
- 100 عام من تجربة الدولة الوطنية لم تكن كافية لهضم درس الوطني ... / كامل الدلفي
- الإنسان يولد بالفطرة ملحدا / عزالدين مبارك
- الإمتداد المسرحي في التهجين الثقافي / علي ماجد شبو
- بولندا تعتزم إعادة اللاجئين الأوكرانيين الشباب إلى أوكرانيا / شابا أيوب شابا


المزيد..... - أعراض الدورة الشهرية قبل نزولها بأسبوع.. آلام ونوبات وتقلب ا ...
- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عائلة مستورة بحاجة إلى سفينة حرية / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى فاطمة - انسان